تعتبر الأسواق التي تتمتع بمعدلات دوران عالية، من أبرز الأسواق التي تجذب المستثمرين والمتداولين. حيث يكون لحجم السيولة كامل الأهمية في قرارات الاستثمار من عدمها، نظراً لمقدار تحقق ضمان البيع أو الشراء وتوفير الأوراق المالية من أجل تعزيز تكامل التداول.
تتطلع المجتمعات في مختلف دول العالم لتحسين حياتها. وتهتم بوجود أكثر من خيار أمامها نحو تحقيق هذا التحسين وبطريقة متفاوتة بين الشرائح المستهدفة. وهذا الأمر يحتاج إلى إدارة مشتركة بين القطاع العام والقطاع الخاص
اختلفت ردود أفعال البورصات مع العوامل المحيطة بها وفق مستجدات تلك العوامل وقوة تأثيرها والتوقيت الزمني الذي أدى إلى تغيّر اتجاه مؤشرات الأداء لعدد من البورصات حول العالم
شهدت غالبية الأسواق المالية تأثراً واضحاً بتقلبات أسعار النفط نتيجة العرض والطلب. إلا أن تقلبات الأسعار، لم تكن الوحيدة التي أثرت على السوق، وبالرغم من ذلك، خرج الكثير من المستثمرين من الأسواق المالية في أوضاع أقل ما يمكن وصفها متدنية.
لاتزال الأنشطة الرياضية في عالمنا العربي خارج إطار المضاربات المالية، ويعود السبب في ذلك إلى الثقافة السائدة في هذا الإتجاه، وإهمال النشاطات الرياضية في مجال المال والأعمال.
شهدت أسواق الخليج المالية خلال الأسبوع الماضي تراجعات حادة جراء تراجع أسعار النفط عالمياً بشكل قياسي أثار مخاوف المستثمرين في أسواق رأس المال، مما انتقلت معه تلك المخاوف لأسواق عالمية أخرى
تطوّرت الأسواق المالية بوتيرة متسارعة في العقود الأخيرة، حتى أنها أدخلت أدوات مالية جديدة غير معروفة سابقاً، مثل المشتقات المالية، التي تقوم، عبر مفاهيم مختلفة منبثقة من نظريات الاقتصاديين أو الجهات الرقابية
خلفت الأزمات المتتالية والصعوبات في تحسين بيئة الأعمال في الكثير من الدول العربية معوقات أمام إدارات مجالس الشركات في القطاع الخاص. يعود ذلك إلى عمق التعثرات المالية وتراكم الديون على تلك الشركات
حقّق الكثير من القطاعات الحيوية الاقتصادية في أسواق المال العربية، مفاجآت غير متوقعة لدى العديد من المستثمرين سواء الاستراتيجيين أم مستثمرين آخرين كانت غايتهم من الاستثمار الحصول على فوارق سعرية سريعة داخل بورصة الأوراق المالية