قد تنقصنا المعرفة التي تجعلنا في مصاف الدول، لكن لا تنقصنا المعرفة لنتقدم، وإنما تنقصنا الثقافة التي تهيئ الحالة المجتمعية للتقدم، فالثقافة نظرية في السلوك أكثر منها نظرية في المعرفة.