البيئة العربية بأنظمتها السياسية ونخبها الثقافية لم تحتج إلى وقت طويل، لكي تندمج في الرقصة الصهيونية، بل وقدمت إيقاعات لم يتوقعها القاتل من ضحاياه، في تمديد رقصته العنصرية والاستيطانية.