رغم ظروف الحياة الصعبة في مناطق شمال غربي سورية، تشهد جامعاتها إقبالاً واسعاً من أشخاص متقدمين في السن اضطروا إلى الانقطاع عن التعليم من أجل تجديد الأمل في بناء مجتمع بلا فقر وجهل
تشهد مناطق الشمال السوري ارتفاعاً كبيراً في نسبة التدخين لدى الأطفال الذين لم يتجاوزوا سن الـ18، في ظل ارتفاع نسبة عمالة الأطفال نتيجة الفقر والتسرب المدرسي ونقص الوعي وغياب الرقابة وغيرها.