بعد عام تقريباً من بدء حربها ضد أوكرانيا، فشلت روسيا في إبعاد الناتو عن حدودها، لتجد نفسها محاصرة في ظلّ عقوبات اقتصادية تستهدف اقتصادها وفق خطة بعيدة المدى يكون فيها العامل الداخلي المحرّك الأول لانتفاضات قد تندلع ضد سياسات الكرملين لتنهي حكم بوتين.