كاتب ومدون عراقي
تعتني الدولة العلمانية بتدبير الأمور الدنيوية للإنسان، أمّا الدين فيعتني بأموره الأخروية والروحية، ولهذا تحريرُ الدين من الدولة يصب في صالحه.
ثمّة قوى تمارس سلوكاً سياسياً وحكومياً في بلدٍ ما، يترتّب عليه خدمة ورعاية مصالح بلد آخر، على حساب تحطيم وتدمير مصالح البلد الأم