ثمّة استياء من الهيمنة الأميركية على النظام الدولي وتوظيفه في تحقيق مصالحها، ما جعل الصين وروسيا تتحرّكان لمواجهة ذلك فيما يسعى الغرب إلى الحفاظ على مواقعه.
لا تزال فئات من الناس تستخف بمقاطعة البضائع الإسرائيلية أو السلع والخدمات التي تنتجها شركات متعاونة مع الاحتلال، إلا أن أثر مقاطعة إسرائيل يتعمّق يومياً
يتجلّى عمى الضمير الفرنسي وعطبه، حين يرى في الوجود العسكري لألمانيا النازيّة احتلالاً يستوجب المقاومة، بينما يرى في الاحتلال الصهيوني لفلسطين عملاً مشروعاً.
تتزايد النقاشات في أوروبا بشأن تعزيز الردع النووي الأوروبي وتأمين مظلة بريطانية وفرنسية له، في ظل الاعتماد على استراتيجيات الولايات المتحدة لردع روسيا.