نقد "حماس" أو حزب الله أو الإسلاميين في ذاته مشروع، لكنه غير سياسي في موضع السياسة، وغير واقعي وسط حرائق الواقع، وغير ممكن، في سياقٍ لا يتحقّق فيه الممكن نفسه.
باعتبار أنّ القاعدة التي أوصلت الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون إلى المنصب في الولاية الأولى لا تزال ساريةَ المفعول، فإنّ فوزَه مُتوقّعٌ من الدورة الأولى.