تتناثر جثامين مئات الغزيين الذين قُتلوا في أثناء محاولات النزوح، وضحايا جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة غزة وشمالي القطاع.
وقفت أم سامح الرن (56 عاماً) أمام منزلها المدمر في بلدة بيت لاهيا شماليّ قطاع غزة، تطلب مساعدتها في انتشال بعض الملابس والفرش من تحت أنقاض المنزل ذي الطابقين.
عرضت التظاهرة التي أُقيمت في بيروت مجموعة أفلام سودانية خلال أُمسيتين الأولى عن حقبة السبعينيات والثمانينيات والثانية لأعمال معاصرة، وهي من تنظيم "سودان فيلم فاكتوري" ومنظّمة "اتجاهات - ثقافة مستقلّة" بعنوان "عين على السودان".
لا يخفى أن العوامل الدينية والمذهبية ساهمت إلى حد ما في تبلور الهويات القومية لهذه الشعوب الشقيقة، وخصوصاً البولنديين الذين ميزوا أنفسهم عن الروس بالمذهب الكاثوليكي، بينما كانت الهويتان الروسية والأوكرانية محل تفاعل وتنابذ واندماج وانشقاق طيلة قرون.
فيما تشتعل المعارك الطاحنة في جبهات القتال بمحافظتي مأرب والجوف، شمال شرقي اليمن، يخوض هادي جمعان مع رفاقه معركة أخرى في هذه الجبهات، متسلحين بأعلامهم البيضاء وأكياس حفظ الجثث، للعمل على انتشال وحفظ ونقل جثث ضحايا أطراف الصراع وتسليمها إلى ذويها.
صدرت الطبعة الأولى من هذه الرحلة التي عنونها مؤلفها بـ"الإقامة مع شريف مكة الأكبر" في باريس عام 1857 عن دار هاشيت، وحظيت باهتمام واسع من بعض الباحثين العرب المهتمين بتاريخ الحجاز. عمل كتبه من أكثر الرحالة الذين زاروا الشرق عناية بالتفاصيل الاجتماعية
أجبرت مجموعات من الكلاب الشاردة أهالي عدد من المدن اليمنية على وضع ضوابط صارمة لتحركات أطفالهم حفاظاً على أرواحهم، في ظل عجز السلطات المحلية عن السيطرة عليها على الرغم من تضاعف أرقام المصابين بداء الكَلَب من عام إلى آخر
عندما لفظ إسماعيل محمد أنفاسه الأخيرة في العراء خلال ليلة حالكة، لم يواسِ لحظات احتضاره إلا كلبان أحاطاه بجسديهما، في مشهد وداع مؤثر انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن.
بعد عودة هتافات "ارحل" و"الداخلية بلطجية" إلى احتجاجات المصريين ضد هدم البيوت وعنف الشرطة، تصدر شعار "#الشعب_يريد_إسقاط_النظام" قائمة الأكثر تداولاً على موقع "تويتر" في مصر، ضمن موجات الغضب المتصاعد من ممارسات نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ضحك والد جحا، وطلب العوض من الله في بقرته، أما المسماري فما زال "يتكتك" بالقرب من سرت على بعد 500 كيلومتر من طرابلس. وقد يفكر بمساعدة ودودة من أولاد الشيخ زايد، بعد فقدان عمله، أن يتاجر في الخردة في اليمن.