شاعرة وكاتبة سورية، أصدرت 5 مجموعات شعرية ومجموعة مترجمة إلى اللغة السويدية، وأصدرت أنطولوجيا الشعر السوري من 1980 إلى عام 2008. تكتب مقالات رأي في الصحافة العربية.
لم يُبد أي مسؤول عربي موقفا مغايرا لموقف نظامه من الحرب ضد غزة، ولا يتجرّأ أي فنان أو مثقف أو مسؤول أو مواطن على الدعوة إلى التظاهر أو الاحتجاج، ولن يتجرأ المواطنون العاديون على فعل هذا، ذلك أن المصير المباشر لمن يفعل ذلك الاعتقال أو الاختفاء.
كرّر وبرّر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ربط حربه على غزّة بحماية الحضارة. وهو يسعى إلى إعادة الحياة إلى مومياء "عبء الرجل الأبيض"، حيث يحقّ لهؤلاء قتل الملايين لنشر الحضارة، والدفاع عن الحضارة، وهزيمة البرابرة.
يسلط مقتل زعيم من السيخ يحمل الجنسية الكندية الضوء على تنامي عمل وكالة الاستخبارات الهندية واعتمادها على توسيع شبكتها في الغرب في ظل حكم ناريندرا مودي، وسط تصاعد الأزمة الدبلوماسية بين الهند وكندا بعد اتهام نيودلهي باغتياله.
بالرغم من انتكاسة أسعار النفط خلال الأسبوع الماضي ومطلع هذا الأسبوع، فإنّ معظم التقديرات العالمية تتوقع لسعر النفط (مزيج برينت ICI) أن يصل إلى مائة دولار أو أكثر خلال هذا العام للبرميل الواحد وخلال عام 2024.
أظهرت استطلاعات رأي، أمس السبت، أن الحزب الليبرالي الذي يتزعمه رئيس الوزراء الكندي، جاستين ترودو، يخسر من شعبيته لصالح منافسه الرئيسي حزب المحافظين، قبل أسابيع من إجراء الانتخابات العامة المبكرة.
تستمر لغة الدبلوماسية التركية ووضع "أجندة إيجابية" مع الولايات المتحدة، بحسب تعبير المتحدث باسم حزب "العدالة والتنمية" الحاكم، عمر جليك قبل أيام، أو ما سبقه من تصريح للرئيس التركي رجب طيب أردوغان بأنه "سيدشن حقبة جديدة في العلاقات مع واشنطن".
يبدو أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لن يبقى مادة للكوميديين وحسب، وإنما يراهن كثيرون على أنه سيتحوّل إلى موضوع دسم لصنّاع السينما في الولايات المتحدة
أعلنت الحكومة الكندية تخليها عن فكرة إبرام اتفاق للتجارة الحرة مع الصين، في الوقت الذي تمر فيه العلاقات بين أوتاوا وبكين بأزمة، بينما تلوح في الأفق انفراجة في العلاقات التجارية بين كندا والولايات المتحدة الأميركية.
اشترت الولايات المتحدة الأميركية أكثر من 500 الف جرعة من دواء "ريمديسفير" Remdesivir، وهو ما يعادل مخزون الدواء لمدة 3 أشهر، بحسب ما جاء في صحيفة "ذا غارديان" البريطانية.
يتداول تونسيون في الآونة الأخيرة تساؤلات حول عدم التزام المسؤولين الحكوميين بإجراءات العزل الصحي الخاصة بمكافحة فيروس كورونا، وقيامهم بحضور لقاءات، وعقد مؤتمرات دون الخضوع للبرتوكولات الصحية المفروضة على عموم المواطنين.