يتزايد الغضب الشعبي على الحكومة السورية المؤقتة التابعة للائتلاف الوطني المعارض، ما يعزوه مراقبون إلى الأوضاع الصعبة في الشمال السوري والتقارب مع تركيا.
تواصل قوات النظام السوري قصفها المدفعي والصاروخي بالطائرات المُسيّرة الانتحارية للقرى والبلدات القريبة من خطوط التماس في أرياف إدلب وحلب وحماة واللاذقية
حنين وقلق سيطرا على مئات آلاف اللاجئين السوريين العائدين من تركيا إلى شمالي سورية، فبينما حمل الكثيرون آمالاً كبيرة، إلا أن الضغوط المعيشية تبدو كبيرة.
شنّت قوات النظام السوري واحدة من أعنف الهجمات بالطائرات المسيرة على مناطق سيطرة قوات المعارضة السورية، واستهدفت بأكثر من 20 مسيرة مناطق في ريفي حلب وإدلب