لم ينعقد مجلس النواب اليمني منذ انقلاب جماعة "أنصار الله" في 2014 سوى مرتين، فيما تقتصر أنشطته حالياً على اجتماعات متفرقة وتشكيل لجان في ظل وجود معظم أعضائه خارج البلاد، وسط الحديث عن انقسامات في المجلس والحكومة.
ليس النشاط الأميركي في الساحة اليمنية جديداً، بل برز خصوصاً عقب هجمات 11 سبتمبر 2001 عبر استهداف قيادات في "القاعدة"، فيما عززت واشنطن دورها السياسي في ظل الحرب اليمنية القائمة ولا سيما منذ مجيء جو بايدن للحكم.
تصاعد الخلاف بين جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) وحزب "المؤتمر الشعبي"، الداعم للحوثيين، في صنعاء، مع توجيه الطرفين انتقادات لاذعة لكل منهما، بشأن عدم دفع رواتب الموظفين، وعدم عرض الموازنة على الشعب.
يعيش اليمن على وقع تحركات اقتصادية مكثفة مدفوعة بالإعلان عن إيداع مبلغ مليار دولار كوديعة سعودية في البنك المركزي اليمني الذي يفتقد للاحتياطي النقدي من العملات الأجنبية.
قرر رئيس مجلس القيادة اليمني رشاد العليمي إنشاء وحدات عسكرية تسمى "قوات درع الوطن"، ما يُبيّن رغبته بتحجيم دور حلفاء الإمارات المتصاعد لصالح تعزيز دور السعودية.