قال مسؤولون أميركيون، إن الضغوط التي يمارسها بايدن من أجل اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، أخذت شكلاً جديداً بعد إعلان جيش الاحتلال استعادة جثث ستة محتجزين.
طلبت حوالى ستين منظمة دولية تدافع عن الصحافة من الاتحاد الأوروبي تعليق اتفاق الشراكة الذي وقعه مع إسرائيل بسبب الانتهاكات لحرية الإعلام واستهداف الصحافيين.
يبدو غير مفهوم إطلاقًا رهان المفاوض العربي على وساطةٍ أميركيّةٍ تُوقف إبادة الشعب الفلسطيني في غرّة، في ظلِّ هذا الانكشاف الكامل للدور الأميركي في العدوان.