تعتبر جرائم الإخفاء القسري من الأخطر في التصنيفات الدولية، خاصة إذا كانت ممنهجة، وهو ما يحصل في ليبيا، حيث تشير تقارير إلى وجود 2000 مخفي قسري على الأقل
يشاهد رعاة مواشٍ ومربوها في ليبيا مصادر رزقهم تتبخر بين أيديهم بسبب تفشي مرض الجلد العقدي وفيروس الحمى القلاعية. وكانت السلطات اتخذت تدابير لكنها لم تثمر.
وجّه السفير الليبي في الأمم المتحدة طاهر السني انتقادات شديدة للمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان ولمكتبه، حول نهج المحكمة في ملفي ليبيا وغزة.
يدرك المجلس الرئاسي الليبي أن للمصالحة مبادئها العامة، وعلى رأسها جبر الضرر وردّ الحقوق والمظالم. فأي ضرر يمكن للمجلس أن يجبره للمئات من ضحايا المقابر الجماعية؟