عادت روسيا لترتكب المجازر في شمال غربي سورية مجدداً، موجهة رسائل في أكثر من اتجاه، بضرورة عدم تجاوز خرائط السيطرة في المنطقة، أو استغلال الحرب الإسرائيلية.
الواقعية تقتضي إعادة المُعارَضة السورية النظر في تمسّكها بحرفية قرار مجلس الأمن 2254، فما كانت تفهمه من الانتقال السياسي أنّه إنهاء عهد الأسد لم يعد ممكناً.
نفت المعارضة السورية اليوم الاثنين مزاعم وسائل إعلام النظام السوري حول لقاء وفد منها مع المبعوث الخاص للرئيس الروسي ألكسندر لافرنتييف أول أمس السبت في أنقرة.