يعد التدهور المناخي والبيئي القائم أحد أبرز أسباب ما يعانيه غالبية العاملين في القطاع الزراعي العراقي خلال السنوات الأخيرة، ولا ينفي ذلك وجود كثير من المشكلات الأمنية والاجتماعية والاقتصادية الأخرى
تكاد لا تخلو شركة أو مؤسسة خاصة أو أهلية في العاصمة بغداد وبقية المحافظات العراقية من وجود واحد أو أكثر من العمّال الأجانب، الذي يعملون بصفات مختلفة، وخصوصاً في مجالات التنظيف والوظائف التي لا تجعلهم باحتكاك مع العراقيين.
رغم أنّ المنتخب العراقي فشل في التأهل لمونديال قطر 2022، يرى المشجعون في العراق أنّ من يمثلهم هي المنتخبات العربية الأربعة، التي خرج ثلاثة منها، وبقي المغرب الذي يأملون أن يتابع انتصاراته.
أثارت نقابة الأطباء العراقية، ملف فوضى مراكز التجميل غير المرخصة المنتشرة في البلاد، وما لها من تأثيرات سلبية على الصحة نتيجة الأخطاء التي سجلت فيها، متوعدة باتخاذ إجراءات لإغلاقها.
يكسب أبو خالد مالاً بسيطاً من العزف على الناي، لكن حبه للموسيقى والناس جعله ظاهرة في المجتمع البغدادي وأثرّ أيضاً على شبابه الذين ينقل إليهم روحاً إيجابية
وسط الأزمات المالية والصحية التي خلّفت أضراراً جسيمة، أجبر العراقيون على استعادة مهن من الماضي لتلبية بعض احتياجاتهم، ما أحيا أسواق البالة ومهنتَي الإسكافي والخياط.
لم يمنع تفشي فيروس كورونا العراقيات العاملات في مهن عدة من الاستمرار في العمل متحديات الظروف الصعبة، سواء كانت معيشية أو صحية أو نفسية، عدا عن قرارات حظر التجول التي فرضتها السلطات في البلاد. وأجبرت الجائحة كثيرات على العمل من منازلهن
رغم الانتعاش الواضح في القطاع الزراعي العراقي، وما حققه أخيرا من معدلات إنتاج مرتفعة حققت اكتفاءً ذاتيا للبلاد بأكثر من 25 منتجا توقف استيرادها، إلا أن لجنة الزراعة في البرلمان كشفت، أخيرا، عن هجرة نصف فلاحي العراق أراضيهم.