بداية شهر نوفمبر الماضي، دمرت غارات الاحتلال منزل الشاعر والبروفيسور في اللغة الإنكليزية رفعت العرعير ومكتبته في تل الهوى، التي جمعها عبر ثلاثين عاماً. فلجأ إلى إحدى المدارس، وهناك بدأ يتلقّى تهديدات بالقتل، من قِبَل مُخابرات الاحتلال، ما دفعه إلى مغادرة المدرسة التي لجأ إليها، والانتقال إلى منزل