"18 مهاجراً تفحّموا".. عنصرية مذيعة يونانية تثير استياءً كبيراً

قُتل طفل وشاب سوريان وأُصيب آخرون من قبل عناصر "حرس الحدود التركي" (الجندرما)، داخل معبر باب السلامة الحدودي مع تركيا بريف حلب الشمالي، شمال سورية، عقب احتجاج آلاف السوريين، أمام العديد من النقاط التركية والمعابر الحدودية، رفضاً للحوادث العنصرية التي تلاحق اللاجئين السوريين في تركيا. كيف بدأت هذه

لاستخدامهم خطاب الكراهية وتحريضهم على اللاجئين، تركيا توقف 27 شخصاً في 14 ولاية تركية، بينهم صحافيون وسياسي، حيث وجهت إليهم تهم استخدام خطاب الكراهية على مواقع التواصل، وتحريض الشعب على العداء، ونشر معلومات مضللة على العلن.

لم تعد قضية استهداف أتراك للسياح العرب حالات فردية. كما لا يمكن اعتبارها ممنهجة وبتشجيع رسمي. بل هي على الأرجح ما بينهما، أي حالات تعدت الفردية والأسباب الخاصة المتولدة عن ضيق العيش، ولم تصل إلى المباركة الشعبية، وإن بلغت حد التساهل الرسمي بالتعاطي مع العنصريين، أو بصيغة أدق، عدم الرد بعقاب رادع

في الوقت الذي تشهد فيه العديد من الغابات في العالم حرائق واسعة النطاق، يسعى الناشط الليبي حسين بن ساسي للاعتناء بغابة المرقب في مدينة الخُمس وحمايتها من آثار التغير المناخي، والإهمال الذي طاولها منذ عام 2019.