أوغندا للاجئين السودانيين.. ملاذ آمن لا يخلو من التحديات

أصبح تسجيل الأطفال في المدارس السودانية أو المصرية بالنسبة للعديد من اللاجئين السودانيين في مصر بمثابة كفاح لأسباب اقتصادية وأخرى تتعلق بوثائق الإقامة، وتعمل مدرسة السبع المثاني في الجيزة على مواجهة هذه الصعوبات التي يواجهها مجتمع اللاجئين السودانيين في مصر. ويوضح معتز علي سعد علي، مدير المدرسة أنها

هرباً من الحرب المستعرة في بلادهم، قطع مئات اللاجئين السودانيين مسافات طويلة بحثاً عن الأمان. هذا الفيديو، يرصد كيف يترقّب نحو 300 سوداني بمدينة كاليه، شمالي فرنسا، فرصة لعبور قناة المانش على متن "قوارب الموت" على أمل الوصول إلى إنكلترا.

ألغى مغني الراب الأميركي ماكليمور حفلاً كان مقرراً أن يُقام في دبي خلال أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، احتجاجاً على "دعم الإمارات قوات الدعم السريع"، أحد المشاركين الرئيسيين في الحرب المستمرة بالسودان.

أساور.. شابة سودانية (22 عاماً) اضطرت للجوء إلى ليبيا هرباً من الحرب في بلادها لكنها واجهت صعوبات جمة، فبعد أن كانت طالبة في سنتها الأخيرة بكلية الصيدلة وجدت نفسها مجبرة على ترك دراستها لإعالة أسرتها فاختارت العمل في مجال تغيير زيوت السيارات للنساء في ليبيا.