تسير في شوارع الدوحة على مدار النهار، باصات ملوّنة بالأحمر والأصفر، تزيّن الطرقات وتبعث البهجة في قلوب راكبيها، وتلفت أنظار الزوار والسائحين، بعدما صارت جزءاً من يوميات أهل الدوحة واعتادوا أن ترافقهم في جولاتهم، وأن يمروا بها في محطّاتها الخاصة المنتشرة في أبرز معالم المدينة.
"باص الدوحة" خدمة متميّزة توفّرها وزارة السياحة القطرية منذ 2012، وتتابع نجاحها وتطوّرها، وتعيش في الشتاء تحديداً موسمها المزدهر، بسبب المناخ الجيّد الذي يسمح لركاب الباص استخدام الطابق العلوي المكشوف منه، والاستمتاع بجولة جميلة في الهواء الطلق والشمس اللطيفة.
فور حجز البطاقة، المتوفرة في محطات الباص وإلكترونياً أيضاً، وقبل استقلال الباص يقدّم المضيفون لك خريطة فيها دليل مفصّل لمحطّات الباصات وخطوط سيره، فهو يجول على أبرز معالم الدوحة الثقافية والسياحية والخدماتية، من متحف الفنّ الإسلامي إلى سوق واقف إلى أبرز المتنزهات إلى الكورنيش وأبرز الأسواق والمراكز التجارية (مولات) والحي الثقافي - كتارا ومدينة اللؤلؤة.
ولا تقتصر وظيفة "باصات الدوحة" على التعريف بأبرز المعالم السياحية فقط، بل هي تطبع العاصمة القطرية بطابعها الفريد، بلونيها الأحمر والأصفر وطابقها العلوي، المتميّز عن باص لندن الأحمر بإمكانية فتح سقفه.
"باص الدوحة" خدمة متميّزة توفّرها وزارة السياحة القطرية منذ 2012، وتتابع نجاحها وتطوّرها، وتعيش في الشتاء تحديداً موسمها المزدهر، بسبب المناخ الجيّد الذي يسمح لركاب الباص استخدام الطابق العلوي المكشوف منه، والاستمتاع بجولة جميلة في الهواء الطلق والشمس اللطيفة.
فور حجز البطاقة، المتوفرة في محطات الباص وإلكترونياً أيضاً، وقبل استقلال الباص يقدّم المضيفون لك خريطة فيها دليل مفصّل لمحطّات الباصات وخطوط سيره، فهو يجول على أبرز معالم الدوحة الثقافية والسياحية والخدماتية، من متحف الفنّ الإسلامي إلى سوق واقف إلى أبرز المتنزهات إلى الكورنيش وأبرز الأسواق والمراكز التجارية (مولات) والحي الثقافي - كتارا ومدينة اللؤلؤة.
ولا تقتصر وظيفة "باصات الدوحة" على التعريف بأبرز المعالم السياحية فقط، بل هي تطبع العاصمة القطرية بطابعها الفريد، بلونيها الأحمر والأصفر وطابقها العلوي، المتميّز عن باص لندن الأحمر بإمكانية فتح سقفه.