قال منير فخري عبد النور، وزير الصناعة والاستثمار المصري، اليوم الاثنين، إن موافقة مجلس الوزراء على استخدام مزيج من الطاقة في صناعة الإسمنت، يعني أنها ستتيح لها استخدام الفحم شرط الالتزام بمعايير بيئية صارمة.
وتطالب شركات الإسمنت والأسمدة منذ فترة بالسماح لها باستخدام الفحم لمواجهة مشكلة نقص الوقود.
وأضاف الوزير: "وفقاً لاجتماع مجلس الوزراء أمس وما دار فيه من مناقشات وما سمعته، أستطيع القول إن أول شركة إسمنت تستطيع استخدام الفحم في المصانع في سبتمبر (أيلول) المقبل".
وكان مجلس الوزراء المصري أكد، أمس الأحد في بيان، على "ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة للبدء فوراً في استخدام مزيج طاقة يختلف عن المزيج المستخدم حالياً في صناعة الإسمنت في مصر".
وقال عبد النور إن وزيرة البيئة تراجع الآن المعايير البيئية تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء خلال أسبوعين.
وتابع أن المعايير البيئية ستكون صارمة وقد تصل عقوبة عدم الالتزام بها إلى إغلاق المصانع.
وأضاف الوزير: "وفقاً لاجتماع مجلس الوزراء أمس وما دار فيه من مناقشات وما سمعته، أستطيع القول إن أول شركة إسمنت تستطيع استخدام الفحم في المصانع في سبتمبر (أيلول) المقبل".
وكان مجلس الوزراء المصري أكد، أمس الأحد في بيان، على "ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة للبدء فوراً في استخدام مزيج طاقة يختلف عن المزيج المستخدم حالياً في صناعة الإسمنت في مصر".
وقال عبد النور إن وزيرة البيئة تراجع الآن المعايير البيئية تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء خلال أسبوعين.
وتابع أن المعايير البيئية ستكون صارمة وقد تصل عقوبة عدم الالتزام بها إلى إغلاق المصانع.