قتلى وجرحى بانفجار في جلال أباد شرقي أفغانستان
قتل 10 أشخاص وأصيب العشرات، اليوم الأحد، إثر انفجار وقع أثناء صلاة جنازة مسؤول في الحكومة بمدينة جلال أباد، شرق أفغانستان.
وفي حين أفاد شهود عيان بأن الانفجار ناجم عن عملية انتحارية، أشار هؤلاء إلى أن عدد الضحايا هو أكثر من 30 قتيلاً وجريحاً.
ويأتي التفجير اليوم، بعد ثلاثة أيام من هجوم انتحاري دام آخر استهدف مركزاً ثقافياً في العاصمة الأفغانية كابول، وتبنّاه تنظيم "داعش" الإرهابي، وسقط خلاله عشرات القتلى والجرحى.
وأدى الاعتداء، الذي وقع أثناء اجتماع في مركز "تبيان" الثقافي، التابع لمؤسسة "صوت الأفغان" المقرّبة من إيران، إلى مقتل 40 شخصاً وإصابة أكثر من 50 آخرين بجروح، بينما ذكرت مصادر غير رسمية أنّ عدد القتلى بلغ 70 شخصاً.
ذات صلة
بين 10 و20 مايو/ أيار الجاري، شهدت مناطق في أفغانستان فيضانات جارفة غمرت مناطق شاسعة في عدد من الولايات.
فجر الحادث المروع الذي وقع بمحافظة البصرة، جنوبي العراق، أمس الثلاثاء، وأودى بحياة 6 أطفال وأصاب 14 آخرين، موجة غضب شعبية واسعة في البلاد..
تمول حركة الشباب أنشطتها المحلية في الصومال، والإقليمية في دول الجوار، عبر تجارة المخدرات والضرائب التي تفرضها على من يعملون بها، في ظل الفوضى الأمنية
أفادت الأمم المتحدة بأنّ إسرائيل تقتل سبع نساء فلسطينيات في قطاع غزة كلّ ساعتَين، واثنتَين من الأمهات كلّ ساعة. أضافت أنّ 67 في المائة من بين أكثر من 14 ألف شخص قُتلوا حتى الآن هم من النساء والأطفال.