وصل عدد الأميين على مستوى العالم إلى 740 مليون نسمة من بينهم 250 مليون طفل في المرحلة الابتدائية، وذلك وفق إحصائية حديثة لليونسكو، ويعتبر وجود الكتاب وتوفره بين يدي الأطفال وأولياء الأمور والمربين في مراحل التعليم المبكرة أمراً مهماً
في حوار مع ديجانا ميلجانوفيك، القائمة على مشروع "جسور الثقة والتعاون" في البوسنة والهرسك، تبين دور المبادرة في حل مشكلة فصل الطلبة والنظم التعليمية وفق العرقيات الراسخة بالمدارس
عقد في الفترة من الخامس إلى السادس من أكتوبر/تشرين الأول الماضي في العاصمة الأميركية واشنطن مؤتمر التعليم عبر تطبيقات المحمول، والذي استهدف عرض وإبراز التقنيات والحلول المبتكرة لتوفير التعليم عبر التقنيات الحديثة.
"لو قمنا بتعليم أبنائنا اليوم مثلما كنا نقوم بالأمس فنحن لا محالة نسلبهم مستقبلهم"، بالرغم من أن هذه المقولة للفيلسوف الأميركي جون ديوي قيلت في عام 1935، إلا أن مغزاها ما زال قائما في القرن الواحد والعشرين.
تعتبر فتيات المناطق النائية والريفية الأكثر تهميشاً واستبعاداً من النظام التعليمي، وتزيد نسبة التهميش مع ارتفاع نسب الفقر والمستوى الاقتصادي المتدني للأسر. وفرص التعلم بالنسبة لهن تحفها العديد من العقبات، مثل الزواج المبكر.