نحن كتربويين نجد أنه من الواجب علينا أن ندرس شخصية "عهد التميمي" وبعض ملامحها النفسية لعلها تضع لنا إشارات على طريق تنشئتنا لأبنائنا. ونتوقف هنا عند خمس نقاط أساسية
القصة من أكثر الوسائل التربوية تأثيراً، وهي لا تحتاج مالاً ولا أدوات، تحتاج فقط قلباً يحب، وعقلاً يفكر، وبعض الصبر وطول البال، وكثيراً من احترام إبداع الطفل وإضافاته.
الملاحظة والتقليد هما من أهم وسائل التربية، لذلك نحرص أن يكون لدينا الصبر حتى يكتسبه منا أبناؤنا، ونحرص كذلك على مخالطتهم بنماذج تتسم بالصبر، وهذا يسمّى التعلم الاجتماعي
هل يركل نجم كرة القدم العالمي ليونيل ميسي الكرة بقدمه أم بعقله؟ ليست موهبة "ميسي" في قدمه، ولكن موهبته في عقله الذي استطاع في جزء من الثانية أن يقوم بحسابات معقدة فيعرف الزاوية الفضلى لاتجاه الكرة.
هذا المقال يطرح اختباراً بسيطاً على كل أب أو أم، وهو: "ماذا تقول لابنك تعليقاً على الهجمات الإرهابية التي تحدث في عواصم غربية؟" كيف تتناول الأركان الثلاثة الأساسية للحادث؟ ماذا تسمي "الفعل" وماذا تسمي "المفعول به" وماذا تسمي "الفاعل"؟
التهذيب الإيجابي ليس هو ذلك النمط التربوي "المتساهل" حيث تكون الاختيارات لا محدودة أي "افعل ما تشاء"، وهو أيضاً ليس ذلك النمط "الحازم فقط" حيث تكون هناك أوامر بدون حرية أو خيارات "أنت تفعل هذا لأنني أمرتك به".
في هذه المقالة نتحدث ونشرح بشيء من التفصيل عن ثلاثة أركان للتهذيب الإيجابي، وهي: 1) أنه يفتح أمام الطفل أبواب التعلم، 2) يركزعلى الحلول وليس على الخطأ، 3) يعتمد على مشاركة الطفل للتوصل إلى الحل.
الطفل يحمل هدفاً خفياً وراء كل سلوك غير مرغوب فيه يقوم به، ربما لا يدركه هو نفسه، وكذلك لا يدركه الآباء . لذلك فإن إحدى مدارس علم النفس الحديث لخصت هذه الأهداف الخفية في أربعة أهداف
تسريب صوتي واحد لأحد الآباء رداً على آخر لإحدى الأمهات أظهر عيوب المجتمع بكامله، كيف يتربى الأبناء وكيف يتعلمون وكيف تؤثر أفكار الآباء السلبية على مستقبل المجتمع بأسره