الانتخابات الفرنسية: الاقتصاد الدولي أمام سيناريو الرعب
تخوض فرنسا غداً الأحد المرحلة الأولى من انتخابات تاريخية، لا يتوقف على نتيجتها مستقبلها فحسب ولكن كذلك مستقبل الوحدة الأوروبية.
ففرنسا، الاقتصاد الثاني الأكبر بعد ألمانيا، حيث يفوق حجمه 2.8 تريليون دولار، تشكل العمود الفقري لبناء الكتلة الأوروبية.
وعلى الرغم من رهان الأسواق على فوز مرشح الاعتدال مانويل ماكرون، فإن فرص مرشحة التطرف لم تختف تماماً، حيث تشير استفتاءات الرأي إلى أن الفارق بين ماكرون ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبان لا يفوق نقطتين فقط.
وبين الاقتصاد الفرنسي والأوروبي والعربي، الكثير من الهواجس، وترقب لا تحسمه سوى النتائج التي ستعلن غداً، والتي ستعطي أولى ملامح رئيس أو رئيسة الإليزيه خلال السنوات المقبلة...
ذات صلة
تبدو أوروبا اليوم متعايشة مع احتمالية عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، لكنها تنظر للأمر من باب أنه "سيتعين" على القارة العجوز "أن تكون حقاً بمفردها".
أحيت الأمطار الغزيرة، التي هطلت أخيراً في جنوب شرق المغرب، بحيرات وبركاً مائية كانت قد نضبت لسنوات بسبب الجفاف وارتفاع درجات الحرارة في الصحارى.
ندد عشرات النشطاء المغاربة، الثلاثاء، في وقفة احتجاجية بالعاصمة الرباط، ببث القناة الثانية "دوزيم" مسلسلاً تشارك فيه ممثلة إسرائيلية من أصول مغربية
جددت أحزاب سياسية في الجزائر مطالباتها السلطة بفتح الفضاءات العامة والسماح للجزائريين بالتظاهر في الشارع دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناداً للمقاومة.