تصدر فيلم "هالوين كيلز" أو (الهالوين يقتل)، من إنتاج يونيفرسال وبلومهاوس، إيرادات شباك التذاكر خلال عطلة نهاية الأسبوع بعدما حقق 50.3 مليون دولار في بداية عرضه، مما أعطى أصحاب دور العرض السينمائي الأمل بأن الصناعة ستشهد تعافيا في الخريف.
وحقق الفيلم بذلك أعلى إيرادات في أول عطلة نهاية أسبوع، متفوقا على "جودزيلا في. إس كونغ" أو (جودزيلا ضد كونغ) الذي حقق 31.6 مليون دولار.
وحقق الفيلمان تلك الإيرادات، رغم بدء عرضهما أيضا على خدمات البث بالطلب في ذات التوقيت.
وفي المقابل، لم يفلح الإصدار عبر دور العرض السينمائي فقط في إنقاذ فيلم "ذا لاست ديوال" (المبارزة الأخيرة)، إذ جمع الفيلم الذي تدور أحداثه في القرن الرابع عشر 4.8 ملايين دولار حتى الآن بما يشكل كارثة بالنظر إلى أن الفيلم كلّف ما يفوق 100 مليون دولار.
أما أحدث أفلام سلسلة جيمس بوند "نو تايم تو داي" (لا وقت للموت)، فقد تمكن في ثاني نهاية أسبوع منذ إصداره من جمع 24.3 مليون دولار، وهو ما يشكل تراجعا عن الأسبوع السابق بنحو 56 بالمائة لكنه معتاد وتكرر في أفلام أخرى من نفس السلسلة.
ويرفع ذلك الإيرادات الإجمالية للفيلم، محليا حتى الآن إلى 99.5 مليون دولار وعالميا إلى 447.5 مليون دولار.
وحقق فيلم "فينوم: لت ذير بي كارنيدج"، وهو الجزء الجديد من السلسلة، 16.5 مليون دولار بما رفع إيراداته المحلية إلى 169.1 مليون دولار.
(رويترز)