موسيقى

يتناغم صوت عشرات الأطفال الفلسطينيين مع الألحان التراثية والوطنية، ليصنعوا بصوتهم لوحات غنائية ضمن كورال السنونو، الذي يعنى بجمع الأطفال الموهوبين، وتدريبهم على الغناء الجَماعي، على لحن واحد، وطبقة صوتية واحدة.

أصدر منظمو مهرجان موسيقى هيفي ميتال الشهير في واكين بشمال ألمانيا حظر سفر للزائرين الذين يقودون سيارات، بسبب موقع المهرجان الذي أصبح موحلاً.

لعل شينيد أوكونور (1966 ــ 2023) وحدها من نجحت حقاً، ليس في إعادة تقديم رائعة إلتون جون Sacrifice وحسب، وإنما في إعادة خلق الأغنية ووضعها في سياق حقبوي مغاير، ليُلهِم أجيالاً قادمة من الفنانين أسلوباً تعبيرياً جديداً.

تصاعدت حدة الخلاف بين الفنانَين المصريَين علي الحجار ومدحت صالح، حول صاحب فكرة إحياء التراث الغنائي المصري، ووصلت حد التراشق الإعلامي، علماً أن مشروعَي الفنانَين يبتعدان أساساً عن "التراث" بمعناه النوعي.

أعلنت منصة البث الصوتي سبوتيفاي، أمس الاثنين، رفع أسعار الاشتراك البريميوم غير المدعوم بالإعلانات، والبالغ عدد المشتركين فيه 200 مليون.

خلف تلك البدلة الأنيقة، وتسريحة الشعر الفارقة والحضور الماتشاوي الذي وسم أداءات تلك المرحلة، كان لتوني بينيت مسيرة من شوك في مدينته نيويورك، فسليل العائلة الفقيرة، إيطالية الأصل، شقّ طريقه في الفن ليُعرف مغنياً ونجماً لطالما تطلع إلى المستقبل.

كانت الغاليّة (Gallic) أي الفرنسية، نسبةً إلى الاسم القديم لفرنسا (بلاد الغال) أسلوب بيركين في تشكيل شخصيتها الفنية، مع أنها إنكليزية الهوية الوطنية، مولودة في لندن. كلٌّ من إقامتها في فرنسا وتشرّبها للغة الفرنسية، جعلت منها أيقونة الشاعرية الغاليّة.

مبكراً، توفرت لمحمد عبده صالح كل الأسباب التي سهلت حصوله على ذلك النمط من التعليم التأسيسي، الذي لا يمكن قطف ثمرته إلا بالأخذ المباشر والعملي عن السابقين، الذين لم يكونوا يمنحون الاعتراف الفني إلا لمن اكتملت مهاراته، عزفاً أو غناءً.