شغل فوز الرئيس الفرنسي الجديد، إيمانويل ماكرون، مواقع التواصل العربية والمصرية، فسيطرت وسوم وعبارات مثل #ماكرون، و"رئيس فرنسا الجديد"، و"الإنتخابات الفرنسية"، و"الإنتخابات الرئاسية الفرنسية" على قمة الترند.
ووسط مشاركات واسعة، أشعلت المقارنات مواقع التواصل، بين ديموقراطية تصل بالشباب للحكم، وأنظمة لا ترى للشباب مكاناً سوى السجون.
وسخر "ناشط مش سياسي" من الأجواء السياسية المصرية: "الانتخابات الفرنسية، ماكرون 65%، لوبان 32%، حمدين صباحي 3%". وغرد حساب ساخر باسم أحمد موسى: "مركز بصيرة: 95 % من الفرنسيين غير راضين عن فوز إيمانويل #ماكرون ويؤيدون ترشح السيسي للرئاسة الفرنسية".
Twitter Post
|
وعلقت أماني على فرنسا التي تحارب الإرهاب: "#الانتخابات_الفرنسية #ماكرون، لأن الحرية والديمقراطية هم أقوى سلاح ضد الإرهاب، بينما الطوارىء والقمع والسجون هم أكبر مغذي ومورد للإرهاب".
Twitter Post
|
كذلك اعتزت فاطمة بالتجربة المصرية: "ثم ايه يعني 39 سنة؟ ما احنا عندنا رئيس لجنة الشباب بالبرلمان 66 سنة و....زبعتلاف سنة حضارة، #ماكرون". وردت عليها شهد: "ناس لها #ماكرون وناس لها بلحون".
Twitter Post
|
وقارن إسلام بين فرنسا ومصر: "رئيس فرنسا الجديد عنده 39 سنة، احنا عندنا الرئيس لازم يكون مات 3 مرات على سبيل الخبرة قبل ما يفكر يترشح".
Twitter Post
|
وعن خروج مصر من تصنيف التعليم العالمي، سخرت هاجر: "#ماكرون صاحب الـ 39 سنة يبقى رئيس، ومصر تخرج من تصنيف التعليم، حلو الجيش وأصحاب الخبرات ... التعليم يصنع بلد.. واحنا عمرنا ما هنبقي بلد".
وعن سيطرة الجيش، سخر "ابن البلد": "معقوله بعد فوز #ماكرون بإنتخابات ديمقراطية، ما طلعش #الجيش لحد دلوقتي ببيان: الشعب لم يجد من يحنو عليه؟".
Twitter Post
|
بدورها، سخرت هالة من أعمار الحكام العرب: "#ماكرون هيسيب الحكم مثلا لو اترشح لولاية تانية ع سن 49، انتوا متخيلين هيسيبه ف السن دا اللى مفروض ان السياسيين العرب لسه بيبتدوا حياتهم فيه".
وخاطبت مها الفرنسيين: "#ماكرون، يا شعب فرنسا افرحوا في صمت، فهناك شعوب أرهقتها ديكتاتورية العواجيز".