يحدّ النقص في الكوادر الطبية المؤهلة لإدارة الألم، وضعف التمويل من التوسع في توفير الرعاية التلطيفية لمرضى الأمراض المزمنة بمصر، إذ يتطلب الأمر تشكيل فرق متكاملة من المتخصصين الذين تفتقر لهم المشافي في ظل وجود سوق سوداء للمسكنات وعلى رأسها الترامادول