منذ تشكيل أخوية القبر المقدّس عام 1534 وعضويتها محصورة باليونانيين، ما أدى إلى ترسيخ السيطرة والهيمنة على البطريركية والكنيسة الأرثوذكسية المقدسية وتجلى أثر ذلك في محاربة ارتقاء العرب في السلم الإكليريكي وإهمال شؤون الرعية الروحية والأخطر تسريب أملاك الكنيسة للعدو