لم تصب التوقعات، إن لم نقل خابت، بتراجع العلاقات، الاقتصادية خاصة، بين تركيا وقطر، جراء انفتاح تركيا وتوسيع علاقاتها العام الماضي مع دول عدة، خليجية وإقليمية.
تغليب روح العصر، أو الهدف، أو الأحداث الكبرى، على المزايا الفنية للرواية، أو الشعر، أفضى بنا إلى نوع من الكتابة تنتهي صلاحيتها بانتهاء المهام الموكلة إليها.
تتراكم العديد من الأسباب أمام الحالة العربية الراهنة لتجعل التفكير ضرورياً بكوارث الارتهان بمشاريع متنافسة. وليس بالطائفية ولا بالشعبوية تواجَه هذه المشاريع.