لم تكن المنظومة الحاكمة في لبنان لتستمر أكثر من 34 عاماً بعد انتهاء الحرب الأهلية، من دون الرضا الدولي عنها. وما كان الفساد ليتمدد بلا معرفة الدول الكبرى
خطر "الصحوة الضميرية" يتمثّل في اعتبار أنّ رؤية الكاتب أو الفنّان ليست مدخلاً لفهم أدبه، وإنما ما عبّر عنه من آراء سياسية، ما يشكّل حُكماً مسبقاً على قيمة فنّه.