تجلت مخططات اليمين بوضوحٍ في سلوكيات قيادات ومسؤولي ما يُسمى "الإدارة المدنية للجيش الإسرائيلي في المناطق المحتلة"، وفي الوثيقة التي أعدها بنييامين نتنياهو
شهدت الضفة منذ العام 2021، رتما متصاعدا في حضور وفاعلية المجموعات المسلحة، والتي اتسمت باللامركزية، والانتشار من شمال الضفة إلى وسطها وجنوبها، وعبورها للفصائلية
الانتقادات العلنية، والرسائل المبطنة، تشي بأنّ الوقت قد حان لوقف المجزرة في قطاع غزّة، ما يفتح المجال أمام وقف الحرب، من خلال فتح مسار هدنةٍ إنسانيةٍ طويلةٍ
لا بدّ من الإشارة إلى أنّ مشاركة الاحتلال اليوم في مسار التهدئة على الرغم من تأكيده على التمسك بالخيار العسكري خيارًا وحيدًا، يعود إلى ثلاثة أسبابٍ رئيسيةٍ