الحراك الطلابي الحالي هو حراك الطلاب الأميركيين، وليس الطلاب الأجانب بسبب خوفهم من تعليق دراستهم، أو سحب فيزهم الدراسية، ومن ثمّ خسارة ما دفعوه من رسوم.
تشير الموسوعة الفلسطينية إلى أنّ أوّل مؤتمرٍ طلابيٍ فلسطينيٍ عقد في مدينة يافا عام 1936، وكان له دورٍ هامٍّ في التحريض على الكفاح ضدّ الاحتلال البريطاني.
أعلن جيش الاحتلال، في الأسبوع الأول من الشهر الجاري، انسحابه من مدينة خانيونس، علمًا أنّه بدأ الاجتياح والعملية هناك ضمن المرحلة الثانية من العدوان البري
ما هي مآلات المشهد؟ وهل نحن على موعدٍ مع حربٍ كبرى بين إسرائيل وإيران، أم ما حصل مجرد زوبعةٍ في فنجان، أو كما يحلو لخصوم إيران أن يطلقوا عليها مسرحيةٌ هزليةٌ!
تصريحات الرئيس الفلسطيني الحادة تجاه الولايات المتّحدة، غير مرتبطةٍ بالفيتو الأميركي فقط، بل بالشعور المتعاظم بالضغط الذي تمارسه الولايات المتّحدة على السلطة.
الملاحظ وفق عديد التقارير الأميركية والإسرائيلية والمحايدة؛ أنّ الولايات المتّحدة وحليفتها اللقيطة دولة إسرائيل لم تنجحا في تحقيق الهدفين المعلنين المشتركين.
تصريحات قوات الاحتلال تشير، بلا شك، إلى أن العدو ماضٍ في استراتيجيته الرامية إلى تهجير سكان غزة، وإحلال المزيد من المستوطنين، وليس القضاء على المقاومة فحسب.