أضاءت سلطات الاحتلال ليلة أمس، السور التاريخي لمدينة القدس المحتلة بصور القتلى الإسرائيليين في عملية "طوفان الأقصى" وما بعدها، في خطوة تحد للفلسطنيين والعرب
عشية الثامن من أكتوبر، وسَّع حزب الله من نطاق عملياته العسكرية مُستهدفاً للمرّة الأولى مناطق مدنية، وتحديداً في حيفا، ما وضع مسار المواجهات في نقطة تحول.
توعد مستشار الأمن القومي في العراق قاسم الأعرجي، بالردّ بقوة على أي اعتداء عسكري يطاول البلاد، في ظل حالة من الترقب من توسيع الاحتلال الإسرائيلي عدوانه.
قال الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي زياد النخالة إن لدى فصائل المقاومة ما يكفي من الأسرى الإسرائيليين للقيام بعملية تبادل تضمن الإفراج عن معتقلين فلسطينيين.
بعد عام على "طوفان الأقصى" وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة منذ 7 أكتوبر وسط عجز عن ردعها وإلزامها بوقف إطلاق النار، يمكن التوقف عند عدد من الملاحظات.