لليوم الثاني على التوالي تخلو جامعة النجاح في مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، من 25 ألف طالب وطالبة، تلبية لدعوة الحراك الطلابي المستقل في الجامعة بالإضراب، بسبب الأحداث العنيفة التي وقعت خلال الأسبوع الماضي.
أمر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الحكومة بتدريس اللغة الإنكليزية منذ الطور التعليمي الأول في الصف الابتدائي، بعد فترة من التردد السياسي، ما يعني إمكانية تأخير اللغة الفرنسية إلى المستوى المتوسط، أو إلغائها من المقررات التعليمية تدريجيا.
نهاية الأسبوع المقبل، يختتم العام الدراسي في ليبيا، تمهيداً لتقديم الامتحانات، أما تلك الخاصة بطلاب المرحلتين الأساسية والثانوية فمقررة بين 26 يونيو/ حزيران و7 يوليو/ تموز المقبل
أوقفت السلطات الجزائرية مدير مركز امتحان البكالوريا على خلفية رفضه السماح لطالبة متفوقة بمواصلة الامتحان بعد تعرضها لحالة اغماء ونقلها إلى المستشفى، فيما ضرب القضاء الجزائري بيد من حديد "الغشاشين" والمتورطين في قضايا الغش في الامتحاتات.
أظهرت دراسة فلسطينية أرقاماً مقلقة حول إقبال المراهقين، وتحديداً الإناث، على التدخين، ضمن معطيات لدراسة مقطعية على عينة ممثلة من الطلبة تتراوح أعمارهم بين (11 و16 عاماً)، إذ إن 28.4% من طلبة فلسطين مدخنون، وكانت الأرقام مرتفعة بين الإناث تحديداً.
رغم الإجراءات التي اتخذتها وزارة التربية التونسية، شهدت الأيام الثلاثة الأولى من امتحانات شهادة البكالوريا 233 عملية غش ترافقت مع ضبط وتوقيف متورطين بتسريب مواضيع الامتحانات على مواقع التواصل الاجتماعي