آه كم أشتاق يا أبي. نعم أنا مشتاق، لأن الموت لم يسعفنا، لمحاولة التعويض وتجاوز الماضي وآلامه. زارني أبي عندما كنت مقيما في الدوحة، لمدة 6 أشهر، كنت لم أره منذ سنين. أسرني بكلمة مسحت عني الكثير من الأسى، "أنا مستغرب معاملتك معايا، رغم كل الي عملته بك"