يدفع مرضى وتقنيون صحيون تبعات تهالك سيارات الإسعاف في المغرب بسبب كثرة الأعطال التقنية وتعقيدات إجراءات الصيانة، ما أسفر عن تكرار الحوادث التي تتسبب بها، وبدلا من إنقاذ حياة المصابين يقع قتلى ومصابين ضحايا لها
يشوب معايير الحصول على فرصة للتسجيل في برامج الماجستير والدكتوراه بالجامعات المغربية غموض، يجعل البعض يرفضون مراراً التسجيل، في حين يُقبل آخرون من أول مرة، بسبب وسطاء من تلك المؤسسات يتلاعبون بشروط القبول في مقابل المال
تنتشر حوانيت ومراكز الرقية الشرعية في المغرب وتعمل علانية رغم كونها غير مرخصة، في ظل إقبال من المواطنين عليها رغم تورط بعض العاملين بها في جرائم جنسية واعتداءات على الزبائن وسلب مالهم، وفق ما وثقه التحقيق
لم يسبق أن تراكمت الاحتجاجات والإضرابات والتظاهرات والاحتقانات في موسم دراسي واحد في المغرب، كما يحدث خلال العام الدراسي الجاري، إذ يشترك فيها أساتذة مدارس وطلاب جامعات وموظفون تربويون
على الرغم من مرور 16 عاماً على اعتداءات مايو/أيار في المغرب، إلا أنّ تداعيات الهجمات لا تزال حاضرة بعدما أسفرت عن تحولات أمنية وسياسية، فضلاً عن اعتماد مقاربات عدة لمواجهة خطر التطرف ومنع تكرار ما جرى.
تتزايد أعداد المهاجرين المغاربة القصّر في إسبانيا، ما أدى إلى اكتظاظ مراكز الإيواء وهروبهم منها، وهو ما جعلهم عرضة لاختطاف عصابات لهم وطلب فدى من أسرهم واستغلالهم في السخرة بالضيعات الفلاحية، وفق ما يكشفه التحقيق
في المجتمع المغربي كما هي الحال في مجتمعات أخرى، ثمّة نساء "معلّقات". هنّ لسنَ مطلّقات ولا يُمكن وضعهنّ في خانة المتزوّجات، ويواجهنَ مصيراً غامضاً على خلفيّة ظروف اجتماعية وأسريّة حكمت عليهنّ عيش مرارة تلك التجربة.
يعمل المغرب، عبر القنوات الدبلوماسية، على تطويق أطروحات جبهة البوليساريو في ما يتعلق بموضوع الصحراء، تحديداً عبر التركيز على إقناع دول عدة بسحب اعترافها بالجبهة أو تجميده على الأقل. كما يحاول توظيف المتغيرات الإقليمية والدولية لصالحه.
يترقّب المغرب المرحلة المقبلة في الجزائر، بعد استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في ظلّ تعدّد الملفات الخلافية بين البلدين، وأبرزها ملف الصحراء. مع العلم أن البعض لا يستشعرون بتغيير، ما دام الجيش في السلطة بالجزائر.