بعد عملية طوفان الأقصى، أعلن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، على وسائل التواصل الاجتماعي، بأنّ بلده يقف مع الاحتلال، لتحاول بعدها وزارة الخارجية تصحيح الموقف
تتفاقم حالات الانتحار في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير، في ظل معاناة اقتصادية هائلة بدأت مع الإغلاق شبه الكامل الذي فرضته السلطات الهندية في أغسطس 2019 وتزايدت عقب إجراءات الاحتراز من فيروس كورونا
يتعرض مسلمو الهند منذ أكثر من عام، لاعتداءات بدأت بحملة قمع ضد الكشميريين، ثم قانون الجنسية الجديدة الذي أثار رفضاً واسعاً، لتأتي فرصة كورونا التي تم استغلالها، لتصفية الحسابات مع المعارضين ما أجج الإسلاموفوبيا
في الوقت الذي يركز العالم على مواجهة جائحة كورونا، كثّف الإعلام الهندي الذي كان يبث المواد المفعمة بالكراهية ضد المسلمين منذ سنوات حملته ضد هذه الأقلية أخيراً، وبات يحرّض علناً على إبادة المسلمين
تزيد الصين استثماراتها في جزر المالديف، موسعة حضورها في تلك المنطقة على حساب الطموحات الهندية، لتتلقى نيودلهي ضربة استراتيجية في منطقة نفوذها، وذلك بالتوازي مع اتهامات للسعودية بمطامع في المنطقة.
حاولت الحكومة الهندية تطبيق قانون يجرّم الصحافيين إذا ما اتّهموا بنشر الأخبار الكاذبة، ما لاقى رفضاً واسعاً. لكنّ مواقع هندية تتفرّغ للتحقق من الأخبار ونشر المعلومات الصحيحة.
تعمل الحكومة الهندية وأذرعها على "أسرلة" المهاتما موهنداس غاندي، وإعادة كتابة تاريخه الداعم للفلسطينيين في الصراع مع الإسرائيليين، لمصلحة الصهيونية. ويبدو أن العملية لن تتوقف قبل "اقتناع" الجميع بأن غاندي "مؤيد لإسرائيل".
بسبب التمييز في دلهي يعاني مسلمون من صعوبة استئجار منازل في الأماكن المخططة بالمدينة وضواحيها، ما أجبرهم على الحياة في أحياء عشوائية، إذ إن مقدم الطلب المسلم يواجه مشكلات مضاعفة في الحصول على الرد من المالك وفقاً لدراسة استقصائية
أعاد رفض رئيس حزب "المؤتمر" الهندي راهول غاندي، لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته الحالية إلى الهند، التذكير بتاريخ إسرائيل الأسود في التعامل مع المسؤولين الهنود، واتهامها بأكثر من عملية اغتيال.
بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارة إلى الهند أمس الأحد، يسعى من خلالها لتعزيز التعاون والعلاقات بين الطرفين، وسط تخوّف من انعكاس ذلك على موقف نيودلهي من القضية الفلسطينية.