تقدم مئات المهاجرات الأفريقيات في المغرب خدمات تركيب رموش وأظافر اصطناعية وخدمات تجميل أخرى، زهن معروفات ببراعتهن في تسريحة "الراستا" وتضفير الشعر المجعّد.
لم تتوقّع الشابة المغربية غيثة نمروش أن تصاب بمرض سرطان "هودجكين" إلا أنها رفضت الاستسلام وقاومته حتى انتصرت عليه، وعادت إلى دراستها، وتحلم بافتتاح مشروعها.
يتناقص عدد ممتهني مهنة المسحراتي الرمضانية في المغرب، وهي لم تعد موجودة إلا في الأحياء العتيقة والشعبية. ويصرّ بعض هؤلاء على التمسك بتراثٍ صمد لسنوات طويلة.