مع بداية الألفية الجديدة أصبح "الألتراس" رقمًا صعبًا في معادلة كرة القدم والرياضة الإسبانية عمومًا. وأصبح رؤساء الأندية مجبرين على إرضائهم ماليًا، بشكل غير رسمي، وإلا تعرّضوا لهجومهم خلال المباريات وخارجها، وملاحقات الشرطة لهم كانت تنتهي غالبًا إلى لا شيء.
مع وصول لويس سواريز ونيمار إلى برشلونة ورحيل فيا، أدركا أنهما يمكن أن يحرزا الأهداف، لكن ليس أكثر من ميسي. لهذا أصبح هذا الثلاثي الهجومي شبه ثابتٍ في برشلونة وأحرزوا معًا أكثر من مائة هدف في الموسم الماضي