الهيمنة التي نعيشها، اليوم، ليست ثقافيةً فحسب، بل هي اقتصادية وسياسية وفكرية. والمقاومة تروم تفكيك النسيان الذي يمسّ قضايانا الوطنية والقومية وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وهذا النسيان لا يمكن أن يقاوَم إلّا بمشروع فكري واضح، يتعلّق بما نترجمه اليوم.