ريما القطاوي

ريما القطاوي

ريما القطاوي، كاتبة روائية، وباحثة في الشأن العام عمومًا، والفلسطيني خصوصًا، تدور اهتماماتها البحثيَّة حول القضايا العامَّة المعاصرة ودورانها في عوالم الصحافة، صدر لها رواية "كلنا على سفر". 

مقالات أخرى

عقب السابع من أكتوبر انحدر الإعلام الغربي إلى مستويات غير مسبوقة من التضليل، ونشر الكراهية، وتسابق الإعلاميون في استرضاء إسرائيل على حساب دم الفلسطينيين.

01 سبتمبر 2024

تعاني الفتيات في غزّة انعدام الخصوصيّة وعدم توافر الفوط الصحيّة أو الأماكن التي يذهبن إليها لرعاية أنفسهن بسبب النزوح والاكتظاظ داخل البيت الواحد أو الخيمة

26 اغسطس 2024

مع كثرة الفاسدين والمفسدين، واليأس من إمكانيّة إصلاح الحال والأحوال؛ يكاد لسان أهل غزّة يقول: اتركوا شيئاً للأعور الدجال كي يجدَ شيئًا حين يظهر.

21 اغسطس 2024

إنّ من يرى غزّة عن قرب، ليس كمن يراها على شاشةِ التلفاز. يصحو المخيم كلّ يوم باكراً، حيث لا ماء، ولا كهرباء، ولا تلفاز... فقط سجن كبير، نعيش بداخله

16 اغسطس 2024

يقول أبيقور: "ما دمتُ موجوداً، فلا موت، وإذا جاء الموت، فلا وجود لي، لا داعي إذاً للتفكير في أمر ليس لي به شأن وأنا حيّ".

12 اغسطس 2024

لماذا نهاجر؟ لماذا نترك بيوتنا وحاراتنا وأصدقاءنا؟ لماذا نتحوَّل إلى غرباء حتى إشعار آخر؟

11 اغسطس 2024

إن التحقيقات التي تُطبق على المستوى الدولي والتقارير الصادرة أيضاً لن تعيد إلينا شيرين أبو عاقلة ولن تجعل المصور سامي شحادة يمشي مجدداً ولن تحقق العدالة يوماً

10 اغسطس 2024

لماذا يُمنع الغزيّ ويُطارد في حال قرّر إبداء رأيه؟ ولماذا تُناقش وتُحلّل قضايا غزّة بمعزل عنّا نحن الغزيين؟ لماذا تُقمع آراء شباب غزّة وباحثيها ومفكريها؟

30 يوليو 2024

على شاطئ البحر كأيّ غزّيّ متنفسه الوحيد البحر، قضيت أياماً كثيرة في الاستماع إلى الشهادات العفوية من نازحي شمال القطاع.

15 يوليو 2024

إنّ تدمير الاحتلال الإسرائيلي للجامعات في قطاع غزّة ليس تدميرًا للمباني وحسب، بل هو في جوهره محو لكلّ ما هو متعلّق بالوجود الفلسطيني.

11 يونيو 2024