على الرغم من تعدد استهداف الفصائل العراقية لإسرائيل أخيراً، غير أنها لا تزال ممتنعة عن إطلاق هجماتها من سورية، رغم انتشارها فيها، وذلك لحسابات وغايات عدة.
اتبعت الفصائل العراقية أسلوباً جديداً لمنع إحراج رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، أو لتلافي الرد الأميركي، عبر قصف عين الأسد التي تضم عسكريين أميركيين.
بدأ انتشار الفصائل العراقية في سورية منذ مطلع العام 2012 لدعم نظام بشار الأسد، ليصبح لـ11 فصيلاً عراقياً اليوم وجود عسكري في سورية، فأين تنشر هذه الفصائل؟