أعلنت السلطات الأميركية أنّ قراصنة معلوماتية إيرانيين أرسلوا لفريق حملة بايدن قبل أن ينسحب من السباق الرئاسي، وثائق من فريق منافسه الجمهوري دونالد ترامب.
ثمّة استياء من الهيمنة الأميركية على النظام الدولي وتوظيفه في تحقيق مصالحها، ما جعل الصين وروسيا تتحرّكان لمواجهة ذلك فيما يسعى الغرب إلى الحفاظ على مواقعه.
رغم أنّ المرشحيْن لانتخابات الرئاسة الأميركية لم يذكر أي منهم سورية، يفضّل جزء من المعارضة السورية فوز ترامب، ويلتقي في ذلك، للمفارقة، مع النظام السوري.