ثمّة استياء من الهيمنة الأميركية على النظام الدولي وتوظيفه في تحقيق مصالحها، ما جعل الصين وروسيا تتحرّكان لمواجهة ذلك فيما يسعى الغرب إلى الحفاظ على مواقعه.
تتزايد النقاشات في أوروبا بشأن تعزيز الردع النووي الأوروبي وتأمين مظلة بريطانية وفرنسية له، في ظل الاعتماد على استراتيجيات الولايات المتحدة لردع روسيا.
أثار موضوع تعديل العقيدة النووية الروسية تساؤلات عدة، خصوصاً في سياق النيات الروسية لمهاجمة أوكرانيا نووياً، لكنّ مراقبين روساً اعتبروا أن الخطوة تهديدية.
يقول تقرير لمعهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام إن ترسانة الصين النووية تتوسع بشكل أسرع من أي دولة أخرى، فيما يرى محللون أن ذلك يأتي وسط مخاوف بكين الأمنية.