تتعدّد إمكانات الأردن والاستثمار بموقعه وعلاقاته الدولية، وفي إمكانية فتح الأبواب السورية والعراقية لدفع عملية النمو الاقتصادي، وتقليل مخاطر الاحتقان الداخلي، والتي ظهرت، أخيراً، في أزمة إضراب سائقي الشاحنات في مدينة معان جنوب الأردن.
آراء
مهند مبيضين
02 يناير 2023
حسن أبو نعمة
سفير سابق للأردن لدى بلجيكا وهولندا ولوكسمبيرغ والسوق الأوروبية المشتركة وإيطاليا، ثم سفيرا ومندوبا دائما للأردن لدى الأمم المتحدة. مدير للمعهد الملكي للدراسات الدينية في عمّان سابقا، مدير للمركز الإقليمي للأمن الإنساني في عمّان، عضو سابق في مجلس الأعيان الأردني.
تتفاوض منظمة التحرير الفلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي منذ ثلاثة عقود، ولم تثمر هذه المفاوضات اتفاقا يعيد حقوق الشعب الفلسطيني المسلوبة، وما تزال المنظمة ترى أن البديل حل سياسي، لكنها وصلت إلى حالة من الإفلاس وعجز عن تسجيل أي إنجاز منذ اتفاق أوسلو.
قال قيادي بارز بمليشيا مسلحة حليفة لطهران في العراق، اليوم السبت، إنهم لا يعترفون بنتائج الحوار مع واشنطن، مؤكداً استمرار العمل العسكري ضد الأهداف والمصالح العسكري الأميركية في البلاد.
تظاهر مئات من الداعمين لفلسطين، اليوم الأربعاء، أمام القنصليات العامة الإسرائيلية في عدد من الولايات الأميركية، للتنديد بالعدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة.
تستشعر الولايات المتحدة احتمال انفجار منطقة القرن الأفريقي، في ظلّ تفاقم النزاعات في مختلف دوله، وفي إثيوبيا والصومال خصوصاً، وهو ما دفعها لتعيين الدبلوماسي جيفري فيلتمان مبعوثاً خاصاً للمنطقة.
تسلم الدبلوماسي الأميركي، سفير الولايات المتحدة السابق في الجزائر، جون ديروشر، مهام الوساطة الأميركية بين الجانبين اللبناني والإسرائيلي في ملف ترسيم الحدود البحرية، وهو يملك إلماماً واسعاً في عالم الاقتصاد واطلاعاً كثيفاً على شؤون الشرق الأوسط.
سيرة سياسية
مباشر
التحديثات الحية
بيروت
14 أكتوبر 2020
مصطفى البرغوثي
الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، طبيب وناشط وكاتب وأحد مؤسسي المقاومة الشعبية ومؤسسات في المجتمع المدني الفلسطيني. انتخب عضوا في المجلس التشريعي عام 2006 وكان مرشحا في انتخابات الرئاسة في 2005 وحل ثانيا. رشح لجائزة نوبل للسلام.
تهميش القضية الفلسطينية، وعزل الشعب الفلسطيني، والادّعاء بأن التطبيع مع بعض الأنظمة العربية يعوّض عن السلام الحقيقي... كل هذا لم يجدي نفعا في طمس الحقوق الفلسطينية، بل يؤكد أن مفتاح السلام يبقى، وسيبقى بيدة الفلسطينين، فلا سلام دون عودة الحقوق.