في المرتين يبدو أن الحزب فوجئ بما جرى، غير أن الكمين الأول وإن كان مباغتاً، لكن الثاني كان يفترض ألا يقع بداهة، بالإسراع في تحييد كافة الأجهزة الإلكترونية
أضحت شركات التكنولوجيا التايوانية في قلب تصعيد خطير بين إسرائيل وحزب الله، بعدما انفجرت أجهزة النداء الآلي المحمولة "البيجر" التي يستخدمها عناصر الحزب.