تسعى الولايات المتحدة الأميركية إلى تطبيق قرار مجلس الأمن 1701 مع "تدابير إضافية لضمان تنفيذه"؛ بمعنى إدخال تعديلات عليه، تضمن إبعاد حزب الله عن الحدود.
في الوقت الذي كان وديع يشدّد على الممارسة، أصبحتُ، في ضوء تجربة حركة القوميين العرب، والمطالعات الفكرية الجديدة، أبدي اهتمامًا متزايدًا بالموضوع النظري.
يبدو كل شيء معكوساً في القصة الفلسطينية. يتحوّل الاحتلال دولةً تحظى بالدعم، فيما تبقى فلسطين مجرّد كيان شبه سياسي منزوع الإرادة ولاهث وراء الاعتراف به.