يُحيي المسيحيون من الطوائف التي تتّبع التقويم الشرقي عيد الفصح في غزة اليوم، في حين أنّ درب جلجلتهم مستمرّ وسط الحرب الإسرائيلية المتواصلة لليوم الـ212.
وسط غياب للمظاهر الاحتفالية على خلفية الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة منذ 3 أشهر، يحلّ عيد الميلاد لدى الطوائف المسيحية التي تتّبع التقويم الشرقي في فلسطين.
في مطلع القرن الخامس الميلادي، وفي خضمّ شيوع تكفير الفلاسفة، كانت الفيلسوفة السكندرية هيباتيا هدفاً مناسباً؛ لكونها حاملة إرث الهلنستية والتي اعتُبرت وثنية وفقاً للمسيحية.
اتهم مدافعون عن أملاك الطائفة الأرثوذكسية في فلسطين الرئاسة الفلسطينية والأردن بالعمل ضد أبناء الكنيسة الوطنيين، من خلال دعمهما زعامة الطائفة الارثوذكسية، المتهمة بالوقوف وراء العديد من صفقات تسريب أراضي الطائفة وأملاكها، وبيعها لجهات إسرائيلية.
تتواصل المعركة على فندق "ليتل بترا" بين الكنيسة الأرثوذكسية والمستوطنين، الذين يحاولون، عبر السيطرة عليه، العمل على تهويد كامل مدينة القدس المحتلة. وتحاول جمعية "عطيرت كوهنيم" تثبيت ادعاءاتها بشراء الفندق من البطريركية، بهدف طرد المستأجرين المحميين.
عملت جمعية "عطيرات كهانيم" الاستيطانية على فرض واقع جديد في القدس المحتلة، عبر الاستيلاء على فندق "ليتل بترا". وسيعزز هذا الأمر من عمليات التهويد في منطقة باب الخليل، وخلق بؤرة توتر جديدة داخل البلدة القديمة من القدس.
ذكرت صحيفة "خبر تورك"، الأربعاء، أنّ سلطات قبرص اليونانية منحت حزب "الاتحاد الديمقراطي الكردي" السوري الموافقة لافتتاح مكتب لتمثيل الحزب في الجزيرة بهدف التصعيد وهو ما لا يخدم السلام في شرق المتوسط.
يحيى بن الحكم البكري الأندلسي شاعر مرهف، وعلى معرفة بعدد من اللغات كما يبدو، وكان أمير قرطبة عبد الرحمن الثاني قد وجهه إلى بلاد الشمال، وتحديداً إلى غوتلاند، لمفاوضة النورمان الذين أغاروا قبل ذلك بقليل في العام 844 على الأندلس ونهبوا إشبيلية.
قرر مدعي عام محكمة أمن الدولة في الأردن توقيف رسام الكاريكاتير الزميل عماد حجّاج مدة 14 يوماً على ذمة التحقيق، وفق ما أفاد وكيل الدفاع عنه مروان سالم، بعد توقيفه منذ مساء الأربعاء.